رِفْقًا يَا حَبِيبَ العُمْرِ
النادي الملكي للأدب والشلام
رِفْقًا يَا حَبِيبَ العُمْرِ
بقلم الشاعر المتألق : محمد أحمد حسين
رِفْقًا يَا حَبِيبَ العُمْرِ
رِفْقًا يَا حَبِيبَ العُمْرِ رِفْقًا
بِقَلْبٍ فِي هَوَاكَ زَادَ تَوْقًا
فَلَا تُعْجِلْ بِعِشْقٍ صَارَ دِينًا
فَأَبْحِرْنِي اشْتِيَاقًا فِيكَ صِدْقًا
وَقَدْ زِدْنَا بِحُبٍّ صَارَ فِينَا
وَقَدْ نَلْقَاهُ فِينَا وَنَحْنُ غُرْقَى
فَقَلْبِي حِينَ يَنْطِقُ فِيكَ هَمْسًا
يَهِيمُ إِلَيْكَ وَالرَّيْحَانُ رَقَّ
بِأَلْوَانٍ مِنَ الهَيْمَانِ يَشْدُو
كَحَبَّاتِ اللَّآلِئِ حِينَ أَرْقَى
وَكَفُّكَ حِينَ يَعْبُرُ صَرْحَ وَجْدِي
تُعَاتِبُنِي الوَجَائِدُ فِيكَ شَوْقًا
بقلمي.. محمد أحمد حسين
28-12-2025
توثيق : وفاء بدارنة

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق