*** أَبَا الزَّهْرَاء. ***
النادي الملكي للأدب والسلام
*** أَبَا الزَّهْرَاء. ***
بقلم الشاعر المتألق: محمد أحمد حسين
*** أَبَا الزَّهْرَاء. ***
أَبَا الزَّهْرَاءِ نُورُكَ قَدْ تَجَلَّى
بِمَوْلِدِكَ الشَّرِيفِ الكَوْنُ غَنَّى
وَجِئْتُكَ عَاكِفًا بِالْحُبِّ أَبْغِي
رِيَاضَ النُّورِ فِي شَوْقٍ تَبَدَّى
فَجُدْ لِي يَا إِلَهَ الْكَوْنِ وَصْلًا
لِأَجْلِ مُحَمَّدٍ قَدْ نِلْتُ وَجْدَا
عَلَى خَيْرِ الْخَلَائِقِ رَبِّ صَلِّ
وَسَلِّمْ دَائِمًا عَدَدَ الثُّرَيَّا
كَمَا شَهِدَتْ بِسِدْرَتِكَ الْأُنُبُسُ
وَعِنْدَ الْقُرْبِ مِنْ نُورٍ تَدَلَّى
فَعَلَى بُسَاطِ الْحُبِّ أَرِنِي نُورَ طَهَ
وَيَحْتَضِنِ الْفُؤَادَ بِمَنْ تَمَنَّى
بقلمي : محمد أحمد حسين
الخميس ٤ سبتمبر ٢٠٢٥
توثيق: وفاء بدارنة

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق