الخميس، 17 أكتوبر 2024


Déjame que hoy grabarte en mi

pecho

Royal Club for Literature and Peace 

Déjame que hoy grabarte en mi

pecho

Autora:::Ashley Ashley

Déjame que hoy grabarte en mi pecho

los versos con un beso de amor 

quiero ser en tu vida el más hermoso regalo 

que vida te trajo,

dame la oportunidad de acunar cada uno

de mis sentimientos ahí donde guardas tu

corazón,

que quiero gritar a los cuatro vientos 

esto que por tí siento,

cada vez que escribo lo hago pensando en ti

en cada momento que hemos disfrutado,

con esas ganas de amarnos escribiendo ,

nuestro amor,

me llenas el alma entre cada suspiro 

llévame contigo a ese viaje ahí donde 

se quede la historia, los recuerdos 

todo lo vivido en bellos momentos 

de dos almas amándose en toda

la fase de la tierra.

Autora:::Ashley Ashley 

La Princesa Azteca 

D.R.A

Documentation: Wafaa Badarna





***  لبيكِ  يا سمراءُ ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** لبيكِ يا سمراءُ ***

بقلم الشاعر المتألق: موفق محي الدين غزال 

***  لبيكِ  يا سمراءُ ***

إنّي عائدٌ

لكنّي  مرفوعُ الرأسِ 

لا أنحني

إلّا لخالقنا الوليّ

وأحبُّ فيكِ 

كلَّ همسةِ عاشقٍ

أو بسمةٍ كزلالِ ماءٍ 

سابحٍ يترقرقُ

أنا عائدٌ

وعلى عهدي بكِ

أنا عاشقٌ 

متلوعٌ

أرنو لقطفِ الوردِ 

من خديّكِ

 كلَّ صباحٍ ومطلعِهِ 

وألثمُ العنابَ 

سراً وجهرةً 

وأجني من الرمانِ

بعضَ ثمارِهِ

ومن الشّفاهِ 

البلسمَ الشّافي 

لقلبيّ المُولعِ 

*****

بقلم د. موفق محي الدين غزال 

اللاذقية سورية

توثيق: وفاء بدارنة 



*** ثرثرةً. ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** ثرثرةً. ***

بقلم الشاعر المتألق: نصير الحسيني 

*** ثرثرةً. ***

تحمليني

فأنا رجلٌ يثرثرُ في  الأحلامِ

وشرقيٌ لا يعرفُ

متى يصحو ولا موعد النيامِ

ليس لنا حق في الدنيا أَيُّ نظامٍ

عفوًا سيدتي

لم أقصد النظام كنظامِ

فإن المساس بهِ يصنفُ

كردةٍ وكفِرٍ وسحتٍ حرامِ

يا سيدتي هذا أنا

صنيعة الفوضى وعدم الالتزامِ

وثرثرتي ثورةٌ بيضاءَ

على سادتي الأعزاء الكرامِ

لكنها ثورةٌ

خجولةٌ فقط في المنامِ

لأني أعلم حتى أنتِ

لا تفهمين من ثرثرتي معنى الكلامِ

وبذلك سأبقى أثرثر

وأحظى بحياتي والأمن والسلامِ

لعل ثرثرتي

تحسب ثورةً في يومٍ من الأيامِ

بقلمي  نصير الحسيني

توثيق: وفاء بدارنة 



***  El Beso. ***

Royal Club for Literature and Peace 

***  El Beso. ***

Martha Vàzquez Lesme

Martha Vàzquez Lesme

  El Beso

Solo un beso,mil sabores

mil latidos en la piel,

despertando como flores,

los anhelos de mujer.


Esas ansias misteriosas

cual aroma de azucenas,

que palpitan imperiosas

y te corren por las venas.


La magia nos envolviò,

el abrazo se hizo miel,

y aunque ya el tiempo pasó

arde ese beso en mi piel.

En mi recuerdo callado

en el corazòn se agita,

el beso que no he olvidado,

cuando era jovencita.

Habana,Cuba

documentation : Waffaa Badarneh 




*** هايكو. ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** هايكو. ***

بقلم الشاعر المتألق: صاحب ساجت 

*** هايكو. ***

خَلْفَ ٱلسُّورِ ــ

عَصَافِيرُ ٱلحَيِّ نَشْوَىٰ٠٠٠

مَعَارِكٌ طَاحِنَــةٌ!

**********

طَابِعٌ حَيٌّ ــ

وَاقِعٌ جَدِيـــدٌ٠٠٠

نَعِيشُهُ بِٱلتَفْصِيلِ!

**********

مِنْ فَوقِ ٱلسُّورِ ــ

تَلْعَقُ أَرِيكَةَ عِـــزٍّ٠٠٠

عَينَـا مُتَسَوِّلٍ!

**********

    (صاحِب ساجِت/ ٱلعِراقُ)

توثيق: وفاء بدارنة 


الأربعاء، 16 أكتوبر 2024


*** قصص قصيرة  ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** قصص قصيرة ***

بقلم الكاتب المتألق: تيسير المغاصبه 

*** قصص قصيرة  ***

١-أطلال حمراء

أخيرا إتخذ قراره بالمواجهة،سيعترف لها بأنه يحبها..وأنه لم يكن مستهترا أبدا.

سيقوم بإصلاح غلطته، سيتحمل مسؤولية قراره ؛سيدخل خيمتها،ويقابل أباها ويواجهه كرجل؛ معترفا بفعلته ومهما كانت النتائج.سيطلب يدها قبل حدوث الفضيحة.

إتخذ قراره فجأة ، ناسيا التوقيت الصحيح للمواجهة.

سار شاقا طريقه الطويل ليصل أخيرا مع شروق الشمس حاملا كفنه على كتفه.

قال محدث نفسه: "إما أموت تحت قدميها ..وإما ينتصر الحب..

سأعانقها أمام الملأ ؟".

لكنه صعق لما رأت عيناه ..لم ير سوى الأطلال وما تركته خيمتها من أثر ؛رمى نفسه على آثار خيمتها والتراب المرصوص..ورائحتها.

لم يتنبه للشبح الذي كان يترصده،

أخذ يمسح وجهه بالتراب مبلله بدموعه المنهمرة مدرارا للحظات قبل أن تمزج تلك الدموع باللون الأحمر القاني ،وكانت خطوات من خلفه تسير مبتعدة.


٢-عصا الأب


قبل أن يهيلوا التراب على جثمان الأب  القاسي ،  

 ألقى الطفل بالعصا في الحفرة إلى جانب أبيه،

وكان قد أحضرها معه،وهي  خاصة أبيه التي كانت لاتفارقه أبدا ، والمخصصة 

لضربه كلما أخطأ ،وحتى لو لم يخطىء!

فذلك متوقف على مزاجه  اليومي.

فقد كان الطفل  يريد أن يتأكد أن العصا قد رحلت أيضا بلا رجعة،

والأهم من ذلك كله ؛

لن يعود يسمع عبارة هذا ليس ابني. 

بقلم :تيسيرمغاصبه

توّثيق : وفاء بدارنة 




*** شفاه  الحنين  ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** شفاه الحنين ***

بقلم الشاعر المتألق: المستشار   مضر  سخيطه     

*** شفاه  الحنين  ***

شعر : المستشار   مضر  سخيطه      -     السويد 

_________________________________

رفةُ الهدب وأحساس العيون 

لغة النبض شفاه ٌ للحنين 

وسؤالٌ 

وانتفاضات ُ وريد ٍ نمنمات ٌ من شجون ٍ

وشؤون 

يتخايلن كقامات الصبايا لخيالي 

وعرانين ظنوني 

هاجسي وهمك َيجتاح عروقي

 فإذا اللحظة عمرا ً بالسنين 

حادث الميلاد له في خاطري ذكريات ٌ

تتهادى كالسفين 

ذلك الإحساس ُ 

إحساس الهوى شبه النار ِ

جمار ٌتعتريني 

له في النفس حديث ٌغامر ٌ وحكايات ٌ

بعين الحاسدين 

كان في الغالب حلوا ً

وله في الشرايين دبيب ٌكالجنون 

خفف الوطأ َوأبطىء ْ بالخطا في الخطايا عثرات ُ العاشقين 

تتحدانا بما تملكه من غوايات ٍ

بعين الناظرين 

كل سهم ٍ كم مريدين له وضحاياه عدبد ٌ

بالمئين 

يازمانا ًبات مِن غلظته سيء الذكر 

مليئا ً بالشجون 

يقنص الضحكة َمن أفواهنا

 ويُخَلِّي العيش َ شيئاً كالأتون 

نحن من أكثر من عقد ٍ مضى 

نتردى  كرمال ٍ لا كطين 

أو كأوحال ٍ أتت ْمن شاهق ٍودهتنا 

فعلقنا بالمجون 

واستباحتنا كأنا فائض ٌبَشَرِي ٌ

كركام ٍ من قرون 

حانت ِاللحظة ُللصحو  وإلا 

فيد الطوفان أحنى صدقوني 

______________________

شعر : المستشار مضر  سخيطه/ السويد 

توثيق: وفاء بدارنة