الاثنين، 18 نوفمبر 2024


*** الجار للْجارِ. ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** الجار للْجارِ. ***

بقلم الشاعر المتألق: عماد فاضل 

*** الجار للْجارِ. ***

الجار للْجار في عسْر وفي ترفٍ

والدّار بالودّ جنّات وأنْهارُ

فافْتحْ ذراعك للْجيران مبْتسما

وكنْ على خلُقٍ يا أيّها الجارُ

فكلّ جوارٍ إذا ما طاب أسْعدنا

وكلّ جوارٍ  بسوء الحالِ  ينْهارُ

محبّة النّاس في الإخلاص كامنة

والصّدق في الفعْل والأقوال إبْصارُ

إنّ التّراحم للْإنْسان مرْحمة

والجَوْرُ منْقصةٌ ما بعْدها عارُ

حافظ على شيم الأخْيار مجْتهدا

واحْمِ السّكينة فالإزْعاجُ غدّارُ

فإنّها بطباع النّاس ما بقيتْ

تعْلو وترْخص في أثّمانها الدّارُ

بقلمي  : عماد فاضل (س . ح)

البلد : الجزائر

توثيق: وفاء بدارنة 


الأحد، 17 نوفمبر 2024


***  الروبوت.  ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** الروبوت. ***

بقلم الشاعرة المتألقة : فاطمة البلطجي 

***  الروبوت.  ***

سافرت بآلة الزمن

لا علم لي بعدد 

الساعات والمسافات

وجدّتني بين أناس

كالبشر لكنّهم آلات

أوردتهم أشرطة كهربائية

وقلوبهم بطّاريات

وجوههم بلاستيكية

لا تجيد فن التعبيرات

وسيّاراتهم تسير زاحفة

بلا عجلات

لا شجر في مدينتهم

وأشواكهم بلا وردات

والحُبّ حبوب مكدّسة 

في معلّبات

ولغتهم إشارات

تصدر من تسجيلات

بطونه خاوية

وأكلهم من الطاقة

شحنات

لم أفهم الحكمة

من هذه الإختراعات

وكم من شباب تخصّصوا

بهذه العلوم وفتيات

ليجعلوا بدائل عنهم

تلغي تكاثرهم في الحياة

ومن جعل نفسه خالق

لهذه المخلوقات

يتحكّم بهم بريموت

لهذه الروبوتات

وأي تكنولوجيا أخذتنا

لتقبّل هذه الأبداعات

والتي أراها بسذاجتي

قتل للقلوب والعقول

وتدمير للمعنويات

ورجعت الى عصري 

رافعة له قبّعتي مع 

أعطر التحيات

بقلم : فاطمة البلطجي 

لبنان/صيدا

توثيق: وفاء بدارنة 




*** ما أجملها رمزيّتك!  ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

***  ما أجملها رمزيّتك!  ***

بقلم الشاعرة المتألقة: منى  رفيق بولس 

ما أجملها رمزيّتك!

منى رفيق بولس 

لبنان

قد يشتعل قلبك ذات يوم بالشّكوك

وينزف فؤادك بصمت

وتحترقين كالبخور على المجامر 

عبق أنينك يملأ المسافة إليه

يرى وجعك

يلمس عمق جرحك

ويحضر ندى مشاعره 

المختبئة بعيدا من عيون الشّمس

ينثرها على النّزف الهادر

بملمس ندى الصّباح

يعلن وجهك نجمة دربه

يرسل إليك عبر الهاتف قلبا

كبيرا .. كبيرا

فيسكن الشّلّال الأحمر

وتزهر على ضفاف الجرح 

مساكب الورد والياسمين

ويستيقظ الرّبيع في تشرين

تعود السنونوّات

ويمتلئ فضاء الرّوح

بزقزقات العصافير

 رمزيّتك دافئة 

تشعل الشرايين 

ما أجملها رمزيّتك سيّدي

تصنع الحياة  

بقلم :  منى رفيق بولس

توثيق: وفاء بدارنة 




-همهمات على قارعة الأفول-

النادي الملكي للأدب والسلام 

-همهمات على قارعة الأفول-

بقلم الشاعر المتألق: أ محمد اكرجوط

-همهمات على قارعة الأفول-

1- تانگا...

   في الخريف

   تحابي إنتكاسة الأشجار 

    تجاعيد العمر

**********

    تتواتر الفصول

    غير آبهة بترهل الجسد

**********

2- هايبون...

وقفت أمام المرآة،أبحث عن أناي...اكتشفت شبحا يحمل شيئا مني...تقاسيم تحللت كبقايا أطلال عجزت عن مقاومة صروف الدهر...لمست شفاها مرتعشة بالكاد تتمتم حروفا غير مفهومة...ألفيت نظرات منكسرة لفتها تجاعيد وجهي في ثنايا أخاديدها المقعرة...لوحة بئيسة عجزت عن فك طلاسيمها...

**********

رياح الأمل 

عجزت عن فك شفرة 

طلاسيم تجاعيد وجهي

 - أ.محمد أگرجوط-


¿Dónde quedó el punto de

control?

Royal Club for Literature and Peace 

Dónde quedó el punto de

control?

Autor: George Carlon

Autor: George Carlon

País: México

¿Dónde quedó el punto de control?

Momentos donde existe la soledad

al tener maldad en esta mente,

mi conciencia se pintó de tristeza

ante la falta de empatía a la vida.


La luz está lejos de mi camino

en estos momentos apáticos,

no hay fragmentos en la línea

porque se fueron perdiendo.


Existió una emoción en mi mente

pero se fue en una disolución,

la oscuridad acobija mis ideas

cuando no encuentro respuestas.

Es una derrota y una triste caída

ante una huida de esta realidad,

las notas se quedaron en blanco

cuando perdí mi horizonte.

documentation : Waffaa Badarneh 




Título:LA PAZ QUE ME

ACOMPAÑA

Royal Club for Literature and Peace 

Título:LA PAZ QUE ME

ACOMPAÑA

Autor:Dr.Emb.Caballero de la Paz

Gluver Alexander Zaldívar

Título:LA PAZ QUE ME ACOMPAÑA 

Autor:Dr.Emb.Caballero de la Paz 

Gluver Alexander Zaldívar 

(El Arquitecto de Sentimientos)

País: Cuba 

Fecha de Publicación 

Domingo 17 de Noviembre de 2024

<><<>><><<>><><<>><><<>><>

En mi espíritu y mi alma 

reina enmancipada de tormentos 

y  guerras la paz  que me acompaña

la voy regando como semillas fértiles por los campos de las mentalidades de algunos seres humanos que sufren y me estremen el alma 

en cada arroyo de tristezas que se me va cruzando a lo largo del camino 

En los lugares oscuros llenos de gritos constantes y lamentos que van acompañados de tormentos que enloquecen a cualquiera 

en mis ojos que un día fueron lúgubres

llevo la armonía de la Paz

En mis manos y mis brazos que logran estremecer 

a quienes me abrazan

como carbón hirviente 

les trasmito las ondas invisibles de su fuego de ternuras,encantos

En mis píes, y mis pasos firmes 

se sienten sobre el suelo que voy pisando

las bonanzas de la Paz 

ella,es digna de ser esparcida entre todos los seres humanos de la tierra 

e indigno, aquel hombre o mujer 

que teniendo una pizca de la Paz 

en su existencia 

la niegue a quien en tormentos sufre su agonía 

Pero gracias a Dios sé algún día 

reinará excelsa entre todos los los que habitamos el planeta 

documentation : Waffaa Badarneh 

العنوان: السلام الذي يرافقني

المؤلف: Dr.Amb. فارس السلام

جلوفر ألكسندر زالديفار

(مهندس المشاعر)

الدولة: كوبا

تاريخ النشر

الأحد 17 نوفمبر 2024

<><<>><><<>><><<>><<>><><

بروحي وروحي

الملكة enmancipado de torments

ويحارب السلام الذي يرافقني

أسقيها كالبذور الخصبة في حقول عقليات بعض البشر الذين يعانون وتهتز روحي. 

في كل تيار من الحزن يعبر طريقي على طول الطريق

في الأماكن المظلمة المليئة بالصراخ والصرخات المستمرة المصحوبة بالعذابات التي تدفع أي شخص إلى الجنون. 

في عيني التي كانت قاتمة ذات يوم

أحمل انسجام السلام

في يدي وذراعي التي تمكنت من الاهتزاز

أولئك الذين يعانقونني

مثل الفحم المغلي

أنقل إليك الأمواج غير المرئية لنيران حنانها وسحرها

على قدمي، وخطواتي الثابتة

يشعرون على الأرض أنني أدوس عليها

ثروات السلام

فهي تستحق أن تنتشر بين جميع البشر على وجه الأرض. 

ولا يستحق ذلك الرجل أو المرأة

أن وجود قليل من السلام

في وجودها

أنكر ذلك على الذين يعانون من عذابهم في العذاب

لكن الحمد لله عرفت يوما ما

سوف يسود بيننا جميعا الذين يعيشون على هذا الكوكب





TANTO ANDAR"

Royal Club for Literature and Peace 

TANTO ANDAR"

. A Martha Acosta Gonzalez

17/11/2024

A. Martha Acosta Gonzalez

S. Zalema Yaraví

P. Cuba

DAR       

       "TANTO ANDAR"

Vivo el sortilegio

que la vida me impuso,

hoy soy paradoja 

de mi mundo al revés,

el corazón me manda

tomar un camino

mientras la mente indica

"que me equivocaré.

¡ Vayan de camino

los caminos engañosos !,

¡Alejáos de mi mundo

sin derecho de volver!

¡ No quiero 

andar las sendas 

que no me dicen nada !

ni posar en sus recodos

mis pasos de mujer.

Recorreré

el sendero que a la luz se dirige

sin sentido figurado,

ni contrario

a la lógica razón.

¡ Allá !

donde he de hallar

ese puerto seguro

sin tanta incertidumbre

y eterna decepción.

Aceptaré mi destino

como hojarasca en el viento,

sin que nadie me perturbe

pensaré un poco en mí.

¡ He andado tanto andar !

para ocuparme de otros

que ya las largas pisadas

indican 

¡ Hora de amar !!.

¡ Vayan, caminos inciertos

de camino a otra gente !,

A mí

me dejan en paz

el corazón y la mente.

¡ No vengan en pos de mi alma

a quererle desafiar,

porque caminos a oscuras

me negaré a caminar !!!.

documentation: Waffaa

 Badarneh