((مسيرة الحياة))
النادي الملكي للأدب والسلام
((مسيرة الحياة))
بقلم الشاعرة المتألقة: Lmyaa Almajmay
((مسيرة الحياة))
//////////////////////
لتسير الحياة
لا تفسر كل شيء ولا تدقق بكل شيء لا تحلل ولا تفسر
استمع .. ابتسم .. ثم تجاهل
(طنش ) .. تعش
خذ من اليوم عبرة ومن الامس خبرة
الدنيا مسألة حسابية.. الحياة لا تعطي دروس مجانية لأحد فحين اقول ان الحياة علمتني
ف انا اكيد دفعت الثمن.. لا تثق مره اخرى في نفس الشخص الذي استباح جرحك .. فالطباع لا تتغير ..
مؤلمة الحياة عندما تصدمك بمن ظننت فيهم خيراً .. لا تثق كثيراً بمكانتك في قلوب الناس
ف الناس تستيقظ كل يوم بمشاعر مختلفة حتى التراب الذي خلقت منه سيدفنك يوماً
لا تكن متاحاً للناس حاول دائماً ان تبدو مشغولاً فهم يؤذون من يظمنون بقاؤهم فكن دائماً مهيئاً للرحيل
النسخة الاخيرة التي تراها من الاشخاص حينما تنتهي علاقتك بهم
كانت حقيقتهم منذ البداية مهما كان الامر مريراً
كان القادم افضل بأذن الله
فغداً يوم جديد .. ركز على النعمة
ركز على الجوانب الايجابية .. كل شيء قرار
من اجمل المشاعر على الاطلاق … ان تجد شخصاً تستطيعالتحدث معه .. في اي شيء .. ان تخبره بكل شيء في اي وقت دون ان تتجمل او تفكر..
وتحكي كل افكارك .. مهما كانت مؤلمة او سخيفة دون ان تراودك اطياف القلق من تغير تظراته عنك ..
جميل ان يكون لك قلباً انت صاحبه ..
لكن الاجمل ان يكون لك صاحب انت قلبه .. الارواح التي تشبهك تعرف كيف تخاطبك دون كلمات …
ف احياناً كل مافي داخلك يبكي الا عينيك ..
سوف ابالغ في فرحتي يوماً ما ثائراً من الايام التي خذلتني
فخروج بعض الناس من حياتك لا يعني نهايتها .. وانما نهاية الجزء المتعلق بهم
لا يوجد انسان ليس له بديل ولا فرصه هي خاتمه الفرص
مادامت الروح في الجسد
لا يوجد شيء اسمه نهاية
كل نهاية هي بداية لشيء جديد
ليس مظهرك او شكلك بل حديثك هو جواز مرورك الى قلوب الاخرين فأترك هنا بعض من كلماتك المفضلة عن الحياة ولا تندم على حب او معروف قدمتموه لأحد ولم يكن يستحقه …
كونوا دائماً معتزين بنقاء قلوبكم
اباكم ان تلوموا طهارتكم ولا تقبل بأقل مما تستحق ..
اغلب اوجاعك تبدأ عندما تشارك
لست مضطرا للتنازل
دعهم يغيرون مواقفهم
ولا تبالغ في الحب .. اذا كنت تحب انسان ١٠٠٪ اظهر له ٥٠٪
حين تبالغ بالحب نعطي الفرصة للتكبر علينا.. قد تخونك الحياة .. لكن لن يخونك لطف الله فثق بالله
**********
الكاتبة والمؤلفة:
Lmyaa Almajmay
توثيق: وفاء بدارنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق