*** فخ من الشّوق. ***
النادي الملكي للأدب والسلام
*** فخ من الشّوق. ***
بقلم الشاعر المتألق:
*** فخ من الشّوق. ***
ينتقي هِندامَهُ الروحيَّ
من ضوءِ الحريرِ
ولا يطير"
فقط يريد السير مسافةً طويلة جدًا. في البرد، عينان داميتانِ.. ظهرٌ أحدبُ
صوتٌ عروقُ النّاي تعرفُ وَحيهُ
ويصيرُ أعلى يصير،
جرحيَ الأعلى من الشعرِ قامةً
لماذا لا تراهُ!،
لأن هذه المدينة لا تنهض. دهشتها إلا في الفجر أو في آخر الليل."
ومساعدة الفراشة على الخروج من الشرنقة يقتلها."
وكلانا تغشَّتهُ حُمَّى الرمال، فلم يدرِ أيَّ رياحٍ تلقّى وأيَّ طريقٍ سَلَك!"
قفي في الصفِ إني لا أُبالي!
كثير. أم كثير،
حتى أغسلُ عن القلب غبار الحياة على عتبتك عمرًا طويلًا، كما السحابة."
في النهر.
وفي حلم من أحلامِ يقظتها
رأت نفسها هناك".
أنا ذاك الأوان.. تعالِ نحين معًا".
ستراني في لحظات أنطفئ، وكأني قطعةُ قماش بالية ملقاةً على سرير،
أنا دفترك السريُّ الحميم الذي امتلأتْ صفحاتُه بفراشاتك وقبلاتي ..
وخضرة الشبابيك،
لقد كنّا في جذع واحد، لكن بقدر تورّدي، كان وخزك."
أهذا البحر أم جسدي؟
أنامُ على يدي بقلبٍ مفتوح،
تنشطر حولي، و أغني..
تزحف عني و أغني..
تغادرني مثل كل شيء
وأغني.
أيُصبح الندى حجرًُ ضرير،
يا أنتِ دماء البحر في ذاتي.
فلما تُزيلين بقايا الرمل عن كتفي،
بقلم : د. عمار محمد سعيدد. عمار محمد سعيد عمار محمد سعيد
توثيق: وفاء بدارنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق