السبت، 31 أغسطس 2024


***  Amor real. ***

Royal Club for Literature and Peace 

*** Amor real. ***

Maria Helena Pazetto

***  Amor real. ***

Em festa ficando meu olhar 

Feliz somente imaginando 

Você por aquela porta entrando 

Dizendo voltei pra ficar...

Sei fui eu que errei 

Estou lhe pedindo perdão 

Não maltrate mais meu coração 

Falei sem pensar, sem querer te magoei...

Você também não me esqueceu

Vamos voltar e festejar

Matar a vontade de se amar

Serei toda sua e você só meu...

Nosso amor é real não apenas brincadeira 

Será eterno, durará a vida inteira...

M.H.PAZETTO 

26/08/2024

Osasco SP Brasil

documentation : Waffaa Badarneh 





Batallas perdidas

Royal Club for Literature and Peace 

Batallas perdidas

Autor: George Carlon

Autor: George Carlon

País: México

Poesía existencial

Batallas perdidas 

No recuerdo las caídas existenciales

donde las alegrías se esfumaron,

viví una supuesta racha de victorias

pero ninguna daba paz a mi mente.

Los recuerdos se habían ocultado

en esta tormenta de los olvidos,

la felicidad solo era una fantasía 

cuando mi conciencia se perdió.

Esa poesía con la vida se escapó

al tener melodía con la belleza,

esta desolación rodea mi cuerpo

cuando alimentó mi tristeza.

Sentimiento perdido en las nubes

al no darles alguna emoción cálida,

la oscuridad había alimentado la caída

al no saber que había una reflexión. 

Esta filosofía solo mueve las carencias

al no poder las melodías de la vida,

la existencia no da una respuesta

ante este mundo triste y oscuro.

documentation : Waffaa Badarneh 




She missed him at night, but the

day took him away

Royal Club for Literature and Peace 

She missed him at night, but the

day took him away

Kasia Dominik 

She missed him at night, but the day took him away 

.

The sky longed for the dew of the setting day,

unable to say anything even though he wanted to.

There was also wind and rain on the third evening

battered with tears when there were few stars.

.

The sun half-consciously hid its rays,

making the sky a gray, dirty color.

And the moon, peeking tirelessly out of sleep,

he extinguished the golden torches and said: I will take sleep.

.

Numb trees in the forest, feeding the night with hope

old memories, they could not bear the tears.

It is a terrible moment when two hearts ache

and souls somewhere in space - he loses sight of memory.

 .

At the distance of separation, unhurried dreams

they collect former words of promise,

that the tears he had shed would rise up

a wingless angel of the dawn, once ours, now no one's..

Kasia Dominik (Poland)

documentation : Waffaa Badarneh 




يا بحر مالك حزين

النادي الملكي للأدب والسلام 

يا بحر مالك حزين

بقلم الشاعرة المتألقة: ليلى النصر 

يا بحر مالك حزين

غزة الطروب عروس البحر صامدة

بوجه العدا سلطانة والقسام مولاها

إن الإله عروش الحسن ملكها

فدوخت من الرؤوس أعتاها

طاردها العدو بليل بلاقمر 

فعزت عالمعتدي واحتضنت قتلاها

لا الليل سابق النهار في فلكها

ولا العرب تسابقت لعز ولا جاها.

نفسي وروحي يا غزة لك فدا

وعقلي في محراب حبك ثاها

وإني لأسمع أزيز الطائرات 

تحوم 

في سماءك تلقي قنابل فحواها

فتهدم بيوتا على ساكنيها

نساء وأطفالا تحواها

ولا منجد لنا من العرب 

ولا من يفتح بالشجب فاها

كيف السبيل إلى قلوب قد فقدت

الرحمة، هذه الأمة ما أشقاها

تداعى الموت على أرضي حتى

أضحى مقبرتي، وضمة القبر ما أحلاها

إني بجنة الفردوس شغوف 

سبحان الذي خلقها وسواها

تفوقت غزة على غيرها بعزتها  

والشهادة كانت من مزاياها

كؤوس الخمر واللبن والعسل أشربها

دون سكر ولا ظمأٍ أتعاطاها

شراب أهل الجنة وطعامها 

من لذيذ الثمار قطفناها

غزة يا نار على علم 

ببرها وبحرها وسماها عشقناها

هذي جحافل مناضليك 

على مهل

 تقطف رؤوس قد أينعت كرهناها.

بقلمي ليلى النصر

توثيق: وفاء بدارنة 



*( مقتطفات من لقائي مع الخنساء)

النادي الملكي للأدب والسلام 

*( مقتطفات من لقائي مع الخنساء)

بقلم الشاعر المتألق: عبد الكريم نعسان 

*( مقتطفات من لقائي مع الخنساء)*

قلت للخنسا سلاما

ردّتِ الخنساءُ أهلاً

أنتَ من أهلِ تهامةْ

قلتُ كلّا

في بلاد الشام بيتي

بيتُ عزّ وكرامةْ

جئتُ أسعى في حوار وسجالْ

أبتغي منكِ كلاما

قالت الخنساء أهلاً

مرحباً هاتِ السؤالْ

قلت شكراً

أنت يا تاج الجمالْ

قالتِ  الخنساء دوّنْ

سجّلِ الآن سريعا

ها أنا أتلو المقالْ

مات أولادي جميعا

في جهادٍ  وقتالْ

قلتُ إيهِ 

من  شهاداتٍ تنالْ

هكذا تُجنى المعالي

هكذا موت الرجالْ

مات أولادي جميعا

ماذرفت الدمع حزنا

ما رفضت الزاد طعما

قلتُ مرحى يا عيوني

 جنّة الخلد منانا

ليس عندي من قصيد يرتقي  تلك الفعالْ

فالمراثي بعد صخرٍ

لم تعد تشفي غليلي

ليس فيها ما يقالْ

كيف أبكيه شهيدي

وهو في عيشٍ رغيدِ

في جنانٍ وخلودِ

وصفها فاقَ الخيالْ

*   *        *

آهِ يا خنساء آهِ

آهِ من  موتِ   النضالْ

شامنا أمسى قتيلاً

في سيوف الفرس  من أهل الضلالْ

باعها الديّوث نقداً

آهِ يا شام الجلالْ

كلّ شبرٍ من قرانا

صار للأعدا ( حلالْ) 

فعراقُ العُرْب يا خنسا تعيس

ويهود الغدر في غزّة َ عاثوا

في "قبابٍ" لم تطالْ

قتَّلوا الأطفال ظلماً

حينما مات الرجالْ

حينما مات الرجالْ

كلمات:  عبد الكريم نعسان

توثيق: وفاء بدارنة 



[°•○•°]{ شموس }[•°○•°] 

النادي الملكي للأدب والسلام 

[°•○•°]{ شموس }[•°○•°] 

بقلم الشاعر المتألق: علي محمد صالح 

نتابع قصتي مع من احببت !!؟؟

في صباح اليوم التالي استيقظت من حرارة  الشمس التي نشرت اشعتها في حجرتي من الشباك الذي كان مفتوحا فمثلت الطبيبة بالشمس وكتبت هذه الابيات : -

[°•○•°]{ شموس }[•°○•°] 

شمس تراود كل صبح بابي//وتعب كاسا من طلا أكوابي.

شمس تقطر ضحكها من ضحكتي//وتصوغ راح الضوء من أعتابي.

شمس تنازعني لذاذات الهوى//بأنامل مثل الشعاع رطاب.

شمس تقد قميص قلبي عن هوى//قد (هيت لك)روحا فهاك شبابي.

شمس توارب باب قلبي للضحى//وتدس صبحا في جيوب كتابي.

شمس توقع بالضياء حضورها//وتخط ضحكتها على أبوابي.

شمس تعاتبني على نسيانها//تجري عتابا إن سكبت عتابي.

شمس نضت ثوب الشروق بلا حيا//لتدس سر ضواعها بثيابي.

شمس تقايضني بحلم خافت//ضوء ضحوك ضامر كذاب.

شمس تخادعني بدرب ناحل//يذوي به خطوي تذوب رغابي.

شمس تمد للهفتي هفواتها//تهفو بالسنة اللهيب لغابي.

شمس تخف إلى عناق قصائدي//قلقا تحف مواجدي بعذاب.

شمس تمد ضياءها لقصيدتي//بالشعر ترسم وجهها بلعابي.

في الروح تحلب من لباء مجازها//نهرا تحلى من شهى رضاب.

تبدو جرار الضوء فوق جبينها//تغدو تمازج شهدها بالصاب.

تجري نهارا من نهير لجينها//فجرا تجاهر بالسراب جرابي.

شمس تمنيني بجنات السنا//ضوء التمني ظل محض سراب. 

***************************************

وللقصه بقية !!؟؟

علي محمد صالح مازق .. ليبيا .

توثيق: وفاء بدارنة 




(( طارِقُ الصَّدى ))

النادي الملكي للأدب والسلام 

(( طارِقُ الصَّدى ))

بقلم الشاعر المتألق: د. عارف تكنة 

من بحر الخفيف)
بقلم ✍️🏻د.عارف تَكَنَة
(( طارِقُ الصَّدى ))
قَدْ  بَدا طارِقُ الصَّدَىٰ بَعدَ  بَينِكْ
فَإِذا  الطَّرقُ  جُلُّهُ  بَعضُ  حِينِكْ
أَمطَرَتْها   بِصائِفٍ    عِندَ   صَيفٍ
عِندَ  جُفٍّ  بِجائِحٍ   فِي مَعِينِكْ
قَدْ  رَأَى (النِّيلُ) بِعدَ جَفْوٍ  أُوارًا
فِي عِجافٍ عَجِيفُها  مِنْ  سِنِينِكْ
وتَيَقَّظْتِ  بَعدَ  نَومٍ  بِصاحٍ
وقُتارٍ  دُخانُهُ  مِلْءُ  عَينِكْ
فَتَخَفَّقْتِ  مِنْ  خُفُوقٍ  بِخَفقٍ 
وعَجِيجٍ  صِياحُهُ   فِي  أُذَينِكْ
وتَرَفْرَفْتِ  مِنْ رَفِيفٍ  وَرَفٍّ
وضَجِيجٍ  صُراخُهُ  مِنْ  بُطَينِكْ
فَتَحَجَّرتِ  فِي قُلُوبٍ بِحَجْرٍ 
ودَوِيٍّ عَلىٰ  رُعُودٍ  بِذَينِكْ
أَيُّ هَجٍّ  بِهائِجِ  المَوجِ  لَمَّا
رَكِبَتْ  مَوجَ  مائِجٍ  فِي سَفِينِكْ؟!
فِتْنَةُ الفَتْنِ  بَعدَ رَهْنٍ  بِهُزْءٍ 
مُشرَئِبٍّ  بِلامِزٍ  عَنْ رَهِينِكْ   
بفَتِينٍ  ومُفتِنٍ  فِي فُتُونٍ 
بَعدَ  طَنٍّ بِصائِتٍ  مِنْ  طَنِينِكْ
إِذْ تَمادَيتِ؛  بَعدَ وَعْثٍ  بِوُعْثٍ
عَسْعَسَ اللَّيلُ بَعدَها  مِنْ جَبِينِكْ
يا فُتُونًا أَيُؤدَمُ  البَيْنُ  أَدْمًا؟،
  أَمْ  بِدَوْمٍ  بِمُسْمَعٍ  مِنْ  رَنِينِكْ؟!
بِمُدِيمٍ  بِحارِثٍ  بَعدَ  حَرثٍ
  عَندَ حَوْضٍ   لِواتِنٍ  فِي  وَتِينِكْ
فَتَأَسَّى  الفَتِينُ  مِنْ   بَعدِ   كَرْبٍ
بِفَجُوعٍ  وفاجِعٍ  مِنْ  أَنِينِكْ
واتَّقَىٰ فِتْنَةً أَصابَتْ عُمُومًا
بغَمُوسٍ وصَيِّبٍ مِنْ يَمِينِكْ
بقلم ✍️🏻 د.عارف تَكَنَة

توثيق: وفاء بدارنة 




( ريشة ورمح ) 

النادي الملكي للأدب والسلام 

( ريشة ورمح ) 

بقلم الشاعر المتألق: معروف صلاح أحمد 

( ريشة ورمح ) 

بأي ريشة أو سن رمح قلم 

أرفع فوق رذاذ هامات البشر 

 نعتًا يفوق الكواكب في المدر

وصفا لقلبك في نبضات المطر  

بأي لواء بيدق أو راية علم

أرسم مجدا ينقش فوق الحجر

لا تنساه الأبجدية وحروفها الزاهية

  في بوتقة مواجيد الخطر

  بأي زواية لمنحنى

 أو بأي دائرة لمجتبي

 أو بأي منقلة لمصطفى هرم 

أحفر وشما لقمر تدلى

على جبين حبات الثمر

 يا شموس سيدة الشعرِ والنثر

 يا طقوس تراتيل صلاة العشق

مازالت قافية القصيدة تدعوك

من أجل تأجيل النشر

 ما زال شاعر الفردوس يرجوك 

 ألَّا تقطعي الهيام عن فراديسك

 مترع أنا بالهمس والحنين يناديك

 والجسر الراكع بين واديك

 لا يلين لبسمةِ الهمس ويفاديك

 والرقيم لا يستقيم ويجافيك

 وقصة الأمس والرنين

 نعلو ونرجو وتنتظـــر 

مزن السماء المنهطل بأراضيك

فوق صحارى قبلة الجبين 

 الشفاه التي تشتهي

  عناقيد الفوضى

 وتباتيل قطوف التنظيم

  تتوسد المحاصيل 

 بشغـــف الأنين الذي لا يبين

 بأي نجمة في أفق محراب البتول 

احتضر شوقا واختصر وأروم

 كل مسافات ينابيع الطريق

  وقتما نكون معا ونطفىء الحريق

ونشعل ما تبقى منا على الرسوم.

.........        .......... 

معروف صلاح  أحمد

شاعر الفردوس ، القاهرة، مصر.

توثيق: وفاء بدارنة 



*** هذا هو شكلي ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** هذا هو شكلي ***

بقلم الشاعر المتألق: د.انور مغنية 

*** هذا هو شكلي ***

بقلمي انور مغنية 

هذا هو شكلي

فلا تغضب منِّي 

إحفظني ولا تضيعني 

وعاهدني بكلمة 

كما تتعاهد القبائل 


أكتبني في كهوف دفاترك 

دوِّن عندَك اسمي 

واتركني عنواناً لكلِّ الرسائل


ما لي وللزمان؟

وما لي بالأمسِ وباليوم ؟

وما همِّي إذا غاب 

الورد عن الخمائل 


أين نحن الآن ؟ 

قل ما تريد 

فالرحلة بدأَت 

وطريق البحر هجرتها المراكب 

إنَّ العمرَ زائل 


فلنمضِ بعيداً عن الذكريات 

فلنذهب معاً إلى أقصى الأماكن 

إلى حدود الصخر والأرض 

فلنغادر هنا إلى هناك 

إلى مركز النجوم 

والأقمار البعيدة 

فلنتحد بالبحر والهواء 

ولنتركنا معاً 

كاللاشيء كُنَّا 

ثم انبعثنا معا نُكملُ القصيدة 


تعلمُ إني منفاك وأنَّك منفاي 

أعلمُ أنِّي يداك وأنَّكَ يداي 

سيكتملُ المنفى برحيلي 

فليس لك من المنفى سواي 


من أي مجهولٍ أتيت ؟

لا الريح أو صلتك 

ولا الحمامُ أعاركَ الجناح 


بأية لغةٍ تكلَّمت ؟

والكلامُ كان أخرساً 

كان الصمتُ أوضح


من أي جرحٍ نَزَفت ؟

وكان الدمُ يطير كالنورس 

كان الدمعُ يصدح 

كمن يتلو وصيته 

لكي يرتاح لكي يفرح


من أي ألمٍ رجعت ؟

أعرف انك ستضيعُ في قلبي 

وأن النبض سيرجعني إليك 

وأعرف أن الطريق لبقية عمري 

مرسومة على كفَّيك 

بقلم : د.أنور مغنية 

  2024 08 31

توثيق: وفاء بدارنة 




***  انين الشوق ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** انين الشوق ***

بقلم الشاعر المتألق: مصطفى احمد المصري 

***  انين الشوق ***

و تصرخ الأنفاس حشرجة 

و تصفق الأكف من هول البعاد

و العين تذرف الدمع حاسرة 

و لي في بقايا الشوق اغنية

اسمعتها الصوت يوما 

فاهتزت جوارحها 

و راهن القلب 

على بقايا الدمع في المآقي

و غازل الحرف سطوري 

و عين المحب تغمز للكلمات 

هلمي يا بقايا الود 

هلمي يا غضب الرعد 

فما تبقى في حياتي

غير الحنين 

بقلمي مصطفى احمد المصري

توثيق: وفاء بدارنة 




***  ذكرياتي  ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** ذكرياتي ***

بقلم الشاعر المتألق: زكرياء عسول زكريا 

***  ذكرياتي  ***

هي قصة حب 

هي قصة غياب 

ورحيل لو تنتهي 

سرقت الأنفاس 

ورحلت ثم رأيت 

طيفها على نور 

القمر فأقسمت 

أن لن أتنازل  عن 

أوهام جميلة 

أنا الأن كأصداء 

جرح غائر وتبقى

هي في الشوق مذبحي 

كم وددت أن تسعفني 

الرياح يوما فامتطي 

صهوة المستحيل 

أو أركب على موج 

عاصف لنكمل الدرب 

معا في ظلام الغي 

أفتش عنها في ظلام 

الغي سافرت يوما 

لألتقيها لكن في منتصف 

الطريق اصفر دربي 

لتشعله نيران حبها 

فكيف لا أبالي بمن  رحل 

وفي داخلي ثورة لا تنتهي 

كيف لا أبالي بمن رحل 

وأنا أتقلب إتجاه النبض 

حتى أجد عذرا لها 

ذكرياتي ..وأحزان قلب 

تائه ..فتذكري أني إن 

أحببت سينتهي بعد حبي 

كل شيئ وتنعدم  الحياة 

بغياب واخد 

زكرياء عسول زكريا

توثيق: وفاء بدارنة 

التدقيق اللغوي: أمل عطية 




***  ماذا تقول.  ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** ماذا تقول. ***

بقلم الشاعر المتألق: أنس كريم 

***  ماذا تقول.  ***

إن جاءت

تتراقص الأضواء

في عيونها

تحنو إلي

كقضية  مجهولة

الله وحده

يعلم رغبتها

يا جميلتي

إن الوردة حزينة

تحضن الخريف

لجمالها وأزهارها

لم تبق فيها ما يعجب

تفتح شوقا

في قلب عشاقها

يا جميلتي

كتب الزمن حكايتي

لا تفتحي الدفاتر 

القديمة

فاقرأي في قلبي

بدون مقدمات

ولا تسألي

عن ذكرياتي

إنها ماتت

ولن يبق

غير رفاتها.

فما أصعب

أن ترى  القلوب

جريحة تقاوم الزمن

أنس كريم.اليوسفية

 المغرب

توثيق: وفاء بدارنة 

التدقيق اللغوي: أمل عطية 




Titulo: **La Orquesta de la Paz

Royal Club for Literature and Peace 

Titulo: **La Orquesta de la Paz

Nombre : Oscar Rigoberto

Bejarano Guevara

Nombre : Oscar Rigoberto Bejarano Guevara 

País : Honduras 

Fecha : 31 de agosto 2024

Titulo: **La Orquesta de la Paz**


En un rincón del mundo,  

donde el silencio se transforma,  

nace una orquesta sublime,  

que con su música nos conforma.


Las cuerdas del violín vibran,  

con dulzura y esperanza,  

como manos que acarician  

el aire en una danza.


El cello, profundo y sereno,  

como el abrazo del mar,  

nos envuelve con sus notas  

que en el alma hacen hogar.


Las voces de los vientos,  

que el oboe y la flauta entonan,  

son susurros de la tierra  

que con amor nos emocionan.


La trompeta alza su canto,  

como un rayo de luz al alba,  

anunciando un nuevo día,  

lleno de paz, sin armas.


El tambor, firme y seguro,  

marca el latir del planeta,  

un compás que nos une  

en esta danza completa.


Y el piano, en su dulzura,  

teje melodías de amor,  

notas que vuelan al cielo  

como un canto redentor.


Cada músico en su puesto,  

cada instrumento en su lugar,  

crea un himno de esperanza  

para un mundo por sanar.


Y en esta orquesta magistral,  

donde la música es verdad,  

nace un sueño compartido:  

¡Amor y paz en la humanidad!

documentation : Waffaa Badarneh 




( المكتمِلُ )

النادي الملكي للأدب والسلام 

( المكتمِلُ )

بقلم الشاعر المتألق: معروف صلاح أحمد 

( المكتمِلُ )

هل كنت يومًا أنتَ 

أم المكتملُ بكَ أنا ؟؟

وكان احتمَالي

 الصبرُ والطِيبُ والجَنَى

 فوقَ دُررِ الذاتِ 

 لَا يبقَى إلا الأنا

وفرائدُ المَواتِ فرَاقِدٌ 

 تسعَى بالمُنَى

والأرضُ كُرويةٌ تشقَى

 بالظلمِ والظمَا

فمن يرتَوِي والألوانُ تَزهَى ؟

 وهذا اللحظُ كالسنَا لَا يَبلَى

  مِن بريقِ عينيكَ انضوَى

 بِشوقِ الحنَايَا انطوَى وانكوَى

   على كل هذا الألق 

 فهل تنجرفُ وراءَ المُقَل

 تعتقدُ أن النبضَ وصَل 

أن العشقَ بالتوقِ اكتحَل

 أن الريقَ بالشهدِ والعسَل

والرضابَ بالعِنَابِ اكتمل 

 يفاجِئُنِي بالمَسَدِ 

قَمَرُ مَوتِكَ فِي الأبد

فأتجددُ بفوتِكَ وقوتِكَ

 ألفَ مرةِ في الجَسَد

والأريكةُ ثابتةٌ

 في مَكانِهَا بالصدَأ

والشمسُ الحَالِمَةُ تشتَكِي

 نَابتةٌ في مَدَارِهَا بالألم

لا تصدقوا همساتِ الليلِ الجامِحَة

نبوءاتُ الحُلمِ عالقِة وجَانِحَة

عُيُونُكُمُ حِينَ تَدمَعُ مُخادِعة

جُفُونُكمُ حِينَ تَلمعُ مُسَافِرَة

وفي طياتِ نَبضَاتِ الحَشَا 

 تَتَبعثَرُ فرَاشةٌ مغامِرَة

هيَ أنت والبَاقِي أنا.

.......  .......  .......  ........

بقلم : معروف صلاح أحمد

شاعر الفردوس ، القاهرة ، مصر.

توثيق: وفاء بدارنة 



***  هدنة عاشق. ***

النادي الملكي للأدب والسلام 

*** هدنة عاشق. ***

بقلم الشاعر المتألق: سليمان كامل 

***  هدنة عاشق. ***

بقلم : سليمـــــــان كاااامل

***********************

إمنحيني............. بعض الوقت

كي أرتب... في الهوى أفكاري


فحبك.......... دائم ممتد قاهر 

شغوف...... على زهوة انتصار 


تتبادر.........على شفتي حروف

تتمم قصيدا........فيه انصهاري


لست أقوى... على ذلك الموج

أشرعتي لاتقوى..على الإبحار


دعي نبضي........يخط قصيدي

لايتلعثم...... النبض من إقراري


فعشقكِ لي.... . مغامرة عظمى  

جنون حب.. أقوى من الإعصار


روضي قلبي...... فمازال يحبو

ويخطوا إليك.... بكثرة الأعذار


وأنفاسي تلهث.....خلف نبضك

يالنبضك الجريء بالحب جاري


أعطني هدنة....... بعض أنفاس

فالحديث خجول مازلت أداري


ورغبات الحب حمقى بلا خجل

أخاف سهمي.... يطيش بالأوتار


دعيني أدرس....... خرائط قلبك

وأبحث تضاريسا تعشق إمطاري

*************************

بقلم : سليمـــــــان كاااامل..... 

الخميس

204/8/29

توثيق: وفاء بدارنة 




( ليلٌ وحلم )

النادي الملكي للأدب والسلام 

( ليلٌ وحلم )

بقلم الشاعر المتألق: جاسم الطائي 

( ليلٌ وحلم )

-------------------------

مضى ما مضى مما أرومُ وأعشَقُ

ولي في بواقِي العمرِ هَمٌّ مُعَلَّقُ

فتشخصُ عينُ القلبِ تستقرئُ الأسى

تهادنُهُ حيناً وحيناً تطوِّقُ

سجالٌ هي الدنيا فيومٌ كريهةٌ

ويومٌ بظهرِ الغيبِ علّهُ يُشرِقُ

أمانٍ وللآهاتِ رسمٌ على الثرى 

ولي في خُطاها وقعُ نبضٍ مُخَنَّقُ

ولكنني رغمَ الضنى أمقُتُ الكَرى

فعندَ شتاتِ الليلِ حُلْمٌ مُنَمَّقُ

سأُطلِقُ آهاتي على كلِّ وِجهةٍ

لِترتدَّ أصداءٌ لها النَّجمُ يَبرُقُ

ويَمخُرُ لُجَّ الليلِ قد ضَلَّ ظِلُّهُ

بفُلْكِ الأماني مُشرَعاتٍ تَمزَّقُ

فلي عندَ مرساها انتفاضٌ فَهُدنَةٌ

ولي حيثُ مجراها من الموجِ أحمقُ

أناجِزُ عنها الريحَ بطشَ هبوبِها

وأعلَمُ أنّي للمدى كنتُ أسبِقُ

أما لي سبيلٌ إنْ سلَكتُ ،فحسرةٌ

على ما أضاعَ الدَّهرُ مني تحرِّقُ

جمعتُ عذاباتي على كلِّ مَذهَبٍ

فمِنْ خيبةِ التجميعِ كأسٌ مُعتَّقُ

وأطلقتُ فيها من خيالاتِ مثمِلٍ

على كلِّ حينٍ للأسى كم أُصَفِّقُ

وكَمْ أحتفي في أيِّ حالٍ يسوءُني 

لعلَّ الذي أضنى الفؤادَ سيُشفِقُ

أُلمْلمُ أوراقَ الخريفِ أعُدُّها

إلى نقطةٍ قبل البدايةِ أُطرِقُ

فإنَّ الذي قد حالَ بيني وبينها

مخاضٌ عسيرٌ للرؤى حين تَصدُقُ

أأبكي على الأوجاعِ في كلَّ لحظةٍ

-وقلبي مع الترحالِ -حلاً يؤرقُ؟!

كأنَّ خطى الأحلامِ وهْي إلى بِلىً

غَفَتْ في مراميها شتاتاً تَفَرَّقُ

ولي في زُحافاتِ الطويلِ وسيلةٌ

لعلَّ يراعي لو بَكُمْتُ سينطِقُ 

فأسألهُ أنْ قُدْ بصيراً وما اهتدى

لقافيةٍ فيها الحروفُ تَألَّقُ

كأنَّ تفاعيلاً مُسوخاً تواترَتْ

لِيعجِزَني مصراعُ بيتٍ مُغَلّقُ

تَلقَّفتُ كلَّ النائباتِ تحفُّني

فيا لمّةَ الأمداءِ عمريَ أضيَقُ 

تطاردُني الأوتارُ وهي كفيفةٌ

بمعزوفةٍ تترى فمن ذا سيشفِقُ

أجادلُها فيما أرومُ عَشِيَّةً

فتحصينيَ الأيامُ والأفقُ يُسرَقُ

ولي في رفاتِ القلبِ ذكرى تَخلّدَت

إذا ما يقينٌ راحَ عني يُحَلِّقُ

وذنبي إذا ما عُدَّ ذنباً فإنني

خُلِقتُ وأوجاعي سناً يتدفَّقُ

أيا مسرحَ الدنيا فصولُك ما لها

تميدُ فيا ليتَ الستارةَ تغلقُ

-----------------

بقلم : جاسم الطائي

توثيق: وفاء بدارنة 

التدقيق اللغوي: أمل عطية