*** يَــا حُـــبُّـــنَـــا. ***
النادي الملكي للأدب والسلام
*** يَــا حُـــبُّـــنَـــا. ***
بقلم الشاعر المتألق عبد النور محمد غانم عثمان
هَذِهِ الْقَصِيدَةُ مِنْ مَجْزُوءَ بَحْرِ
الْبَسِيطِ عِنْوَانُهَا:
ـــ ـــ ـــ ـــ يَــا حُـــبُّـــنَـــا ـــ ـــ ـــ ـــ
يَــا حُــبَّــنَــا أَنْـــتَ كَـالْـــبِــسَــاطِ
لِـلــرِّيـحِ وَ الْـعِــشْــقِ لِـلـــصِّــرَاطِ
فِي الْحُبِّ لَا خَوْفُ مِنْ سُـقُوطِي
فِي جَـنَّـةِ الْحُــبِّ كُـنْ هُــبُــوطِي
ضَــعْ حُــــرُوفِــي مَــعَ نُـــقَــاطِي
فِي دَفْـتَـرِي حُــبُّــنَــا انْـبِـسَـاطِي
دَفْــتَــرُ الْــعُــمْــرِ يَـا خِــيُــــوطِي
لِـلـنَّـسْـجِ وَ الْـحُــبِّ لَا شُـــرُوطِي
كُـلُّ الْـقَـوَافِـي مَـعَ اغْــتِــبَــاطِي
لِلْعِشْقِ وَ الْوَصْــلِ لَا احْـتِـيَـاطِي
حَــبْــلُ الْــمَـحَـبَّــــةِ لِارْتِــبَــاطِي
مَـحْـبُـوبُ قَـلْـبِـي بِهِ خُـطُـوطِي
الأستاذ عبدالنور محمد غانم عثمان
توثيق: وفاء بدارنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق