♥أفكار أدمنت التراخي♥
النادي الملكي للأدب والسلام
♥أفكار أدمنت التراخي♥
بقلم الشاعر المتألق: كريم حسين الشمري
♥أفكار أدمنت التراخي♥
خيوطا أشفها التماسك و لمعانه،،،
نورا
ألوانه أطيافا للزهور و شفافية،،،،
الأنجذاب
نحو العبارات و رشاقة للتهذيب،،،
أوهاما
و أحكام و أفكارا أدمنت التراخي،،،
و اكتئابها
ميزانا للروائع و حراكا للأفتعال،،،،
و ليسمو
الهجير هوادجا أيماءاتها سناما،،،،،،،
للحياة
و تنقلات تجمل أوتارا للقلوب الحائرة
و ثباتها
لغوا و مثابرة و نواصي العوز أمتلاكا
للعمر
و رواية الأندثار فأنسجت دوامات من
الأنجذاب
و تلاقيا ينجمل بفواصلا حراكها الوجع
و أبصارها
تعمقت بروحي و تجاوزا فوق حافات
لجدران
السكون يحاور مرمى الألم و علوه،،،،،
يتجاذب
مع الممكن و نواصيه عجرفة الأدمان
و أهدافه
البالية ليبذل الذل هوانا أفهم التواصل
قصدا
و تعرفة لدخول الأسى بمدامع النسيان
و تلاغيا
للحروف أستجاب للشمول و للسكون
غفوات
للدهور و أفكاره السامية ليتأمل هموما
تباهي
العمر و أسواره المجنونة عبر السنين
و كأنه
شعاعا أنار دروبا لمحراب الخيال و
غيماته
تداعب سطوحا لغاياتي و رسوما،،،
بالماء
يرشمها الأبداع تكورا لأقاصي الظلام
و ليالي
الهاجس العرجاء و صوامعا لكنائس،،،
الميل
فوق لوحات الغيب بلون التسامي و،،،
أحمراره
أوهم التوهج و أستهل الوعظ بأسرارا
بياضها
العناد و ترابا بوديان الهلاك موتا،،،،
و أنتفاظا
أثاب النعاس بمدافن الأحرام نوما
أرهب
الطغيان و غفوات كعهود حطامها
الماضي
و متاعها العوز و ليهمس للفجر لدغات
كأنها
ندى الأحتدام و صمتها يناغي التأمل
و خفة
اللمس جمرات أذابها الهوان كرقائقا،،،
من
الثلج خيوطها من الحرير يغلفها الشمع
بصيصا
لأضواءئي و خيالا أودع الهرم بأوتاري
و أبحاره
سرا من مدافن الجان فأعتاد القلب،،،،
برودة
التغرب و نفورا للرمل عشقا كزوابع،،،،،،
البحر
و روائحه حسا لا يموت
♥♥♥♥
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
توثيق: وفاء بدارنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق