الأحد، 21 يوليو 2024


{ سعدت بوردتك }[

النادي الملكي للأدب والسلام 

{ سعدت بوردتك }[

بقلم الشاعر المتألق: محمد علي صالح 

نتابع قصتي مع من احببت ..

عندما وجدت القصيدة والوردة الحمراء تحت وسادتي سعدت جدا بالقصيدة وبالوردة الحمراء .. وفي المساء كتبت هذه القصيدة وطلبت من الممرضة (زينب) ان تعطيها للدكتورة فوافقت على شرط ان نكتب لها هي ايضا قصيدة فقلت لها حاضر غدا سأكتب لك قصيدة..هيا اعطي هذه القصيدة للدكتورة  : -

  [♥]{ سعدت بوردتك }[♥]  


سعدت بورودك الناظره //وفرحت بقصيدتك الباهره.


لقد ماثلتك بطيب اريجها //وفي انها فواحة عاطره.

     

وفي وجنتيك مثال لها // تفوه بحمرتها الاثره .


فشكرا على وردة صورت // لديه مشاعرك الطاهره.


اسرت إليه بمعال تبيح // به عيونك الكحلا الناظره.


فلا شيء الطف من وردة // إذ هي جأتك من شاعره.

               

ولا سيما من يدين حلوة //فمثلك فاتنة اثره .


نشفت شذاها وانفاسها //وصحت أهاتي هي الاثره.


وردت إليه زمان الصبا // وايامه الحلوة العابره .


ستظلي في عيوني وردة //مدى العمر زاهرة باهره .


وستضلي لي شمسا دافئه //وستظلي في خاطري خاطره.


تفيض مشاعرك يادكتورة //تثير عواطفي ياساحره.

********************************

وللقصه بقية ..!!!؟؟؟

علي محمد صالح .. ليبيا.

توثيق: وفاء بدارنة 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق